البابا فرانسيس؛ البابا الأخير؛ لقد مات.
ببالغ الحزن والأسى، ينعى العالم المسيحي رحيل قداسة البابا فرنسيس. ونحن نتذكر بكل امتنان خدمته الدؤوبة، وقيادته الروحية، ورسالته المليئة بالحب والرحمة والأمل التي لامست قلوب الملايين في جميع أنحاء العالم.
لقد ترك البابا فرانسيس بصمة لا تمحى في التاريخ، وألهم الحوار بين الأديان وعزز السلام والعدالة الاجتماعية. إن التزامه تجاه الفقراء والمهمشين ورعاية الخلق سيظل منارة للأجيال القادمة.
في هذا الوقت من الحزن، ننضم إلى الصلاة مع الكنيسة الكاثوليكية وكل من وجد الراحة والإلهام في خدمته. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.